في إنتظار أن نبتسم على نعش اللقاء
إذا سمعت صوت الناي
فهو صوتي
يعزف للكون لحني
و يشكوا له ضيقي
و يسمعه فن همي
فتذكرني
إذا غربت الشمس و جن الليل فوق الأفق
و نجما ساطعا إذا ما نظرت إليه يرسل لك كل اشتياقي
تذكرني إذا داعبتك نسمة
و صنعت في صمتك سحرا
و همست في أذنك كل الكلام
رسمت حلمنا فجرا لحياتنا
أينما ستكون ستجدني
آتيك ليلا في منامك
أعيش بأحلامك
فكم أرقص كالفراشات امام لهفة قلبك و انتظارك
أحيانا أشعر أن لحظة واحدة فقط تنادينا لنعانقها و نطرد رماد الواقع عنا
رمادا جعلني لا أفقد كل الأمل
فقط تذكرني
في انتظار أن نبتسم على نعش اللقاء
إذا سمعت صوت الناي
فهو صوتي
يعزف للكون لحني
و يشكوا له ضيقي
و يسمعه فن همي
فتذكرني
إذا غربت الشمس و جن الليل فوق الأفق
و نجما ساطعا إذا ما نظرت إليه يرسل لك كل اشتياقي
تذكرني إذا داعبتك نسمة
و صنعت في صمتك سحرا
و همست في أذنك كل الكلام
رسمت حلمنا فجرا لحياتنا
أينما ستكون ستجدني
آتيك ليلا في منامك
أعيش بأحلامك
فكم أرقص كالفراشات امام لهفة قلبك و انتظارك
أحيانا أشعر أن لحظة واحدة فقط تنادينا لنعانقها و نطرد رماد الواقع عنا
رمادا جعلني لا أفقد كل الأمل
فقط تذكرني
في انتظار أن نبتسم على نعش اللقاء